من طرف ***جدير بالذكر ان القس كان ينوى حرق اكثر من 200 نسخة من القران الكريم دفعة واحدة فى احد الميادين العامة اشارة الى ان الاسلام دين ارهاب و انه هو المسؤول عن احداث الحادى عشر من سبتمبر غير ان هذه الافعال مخالفة لتعاليم الاسلام السمحة التى تنادى بحرية العقيدة فيقول تعالى لا اكراه فى الدين.
***ولقد قامت اكثر من جهة بشجب هذا العمل مما ادى الى التوقف عن عمله خوفا من العواقب التى ستلى هذا العمل فكان من بين المنددين بخطورة هذا الامر والرافضين له الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين و الشيخ يوسف القرضاوي واستنكر بابا الفاتيكان الفكرة و الكنيسة الانجيلية الالمانية و الغريب فى الامر شجب المجلس المركزي لليهود بألمانيا و الكثير من المؤسسات التىساعدت للضغط على هذا القس المتطرف من اجل التوقف عن التفكير فى هذا العمل الذى كان ينوى القيام به.
***ولقد تراجع القس الامريكى المتطرف تيرى جونز عن قراره بحرق القران الكريم اذ كان هناك اتفاقا بينه و بين الإمام فيصل عبد الرؤوف الذى كان يريد بناء ممركز و مسجد اسلامى بالقرب من موقع برج التجارة العالمى الذى تم تفجيرة منذ تسع سنوات و كان الاتفاق ينص على توقف القس الامريكى عن عزمه على حرق القران الكريم مقابل توقف الامام فيصل عن عزمة ايضا عن بناء مركز اسلامى بالقرب من موقع برج التجارة العالمى.
***كما انه توجد احتمالات كبيرة تشير الى ان العزوف عن ذلك القرار كان بسبب الضغوط من قبل الحكومة الامريكية على هذا القس المتطرف و شجب اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية هذا العمل و كذلك وزيرة الخارجية الامريكية و عدد من نواب الكونجرس الامريكى و الاتحاد الاوروبى.
***ولقد قامت اكثر من جهة بشجب هذا العمل مما ادى الى التوقف عن عمله خوفا من العواقب التى ستلى هذا العمل فكان من بين المنددين بخطورة هذا الامر والرافضين له الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين و الشيخ يوسف القرضاوي واستنكر بابا الفاتيكان الفكرة و الكنيسة الانجيلية الالمانية و الغريب فى الامر شجب المجلس المركزي لليهود بألمانيا و الكثير من المؤسسات التىساعدت للضغط على هذا القس المتطرف من اجل التوقف عن التفكير فى هذا العمل الذى كان ينوى القيام به.
***ولقد تراجع القس الامريكى المتطرف تيرى جونز عن قراره بحرق القران الكريم اذ كان هناك اتفاقا بينه و بين الإمام فيصل عبد الرؤوف الذى كان يريد بناء ممركز و مسجد اسلامى بالقرب من موقع برج التجارة العالمى الذى تم تفجيرة منذ تسع سنوات و كان الاتفاق ينص على توقف القس الامريكى عن عزمه على حرق القران الكريم مقابل توقف الامام فيصل عن عزمة ايضا عن بناء مركز اسلامى بالقرب من موقع برج التجارة العالمى.
***كما انه توجد احتمالات كبيرة تشير الى ان العزوف عن ذلك القرار كان بسبب الضغوط من قبل الحكومة الامريكية على هذا القس المتطرف و شجب اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية هذا العمل و كذلك وزيرة الخارجية الامريكية و عدد من نواب الكونجرس الامريكى و الاتحاد الاوروبى.